يا مَن أراقِبُهُ والوصلُ مُنقطعٌ
كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي ؟!

كالغيمِ كُنتَ على أرضي تُظلِلُها
واليومَ قد عبثت شمسٌ بأفاقي !