صلَّ عليكَ الله يا زَهرَ الفؤاد، كُلما أرادت الروحْ أن تقطفَ من الصلاةِ عليكَ الأمانْ، لترشفَ من روض سنتِك الحبَ والاطمئنان !
-
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴿56﴾. ?