عندما تكون نيتكَ في قضاءِ حوائج الناسِ خالصَة للّه لن تأبَه بكون الشَخصْ لم يعرفكْ إلا في وقتِ حاجته، بل ستفرح بكل طلبْ -مادمت قادرًا عليه- لأنكَ تدرك أن الله سيُجازيك على إحسانِك بسورٍ من العون والتوفيق يكون سنداً لكْ في محطات حياتك !

سُبحانَه ~ ?