‏يراك تُحب ما يؤذيك فيمنعه عنك ، فتُسيء به الظن فيريك حكمه ، ثُم يحول وجع قلبك لمُنتهى الرضا بقضائه واختياره لك، فيرتاح قلبك وعقلك، لأنهُ الله ! ?