نسيمُ ‏المودة للذين لا يتوانون لحظة عن مديح شيء أعجبهم فيما حولهم، للذين يؤمنونَ أن الثناء يستحقْ أن يصل لأهله لا أن يُخبأ بعيدًا عنهم، للذين يشيدون بكلِ جميل لإنهم جميلين، ويشجعون كل إنجاز، ولا يرون في الإشادات بغيرهم استنقاصًا لهم؛ بل إن دلّ ذلك على شيء إنما يدل على سمة ورفعة أرواحهم ! ?