‏لا أزال أتذكر ذلك اليوم الصيفي ، يوم افترقنا...اعذرني لأني كنت حمقاء ، فقد كنت أطفو فوق الغيمة السابعة بينما كنتَ ملتصقاً بالأرض
وما ذنبك إذا كان فهمي بطيئاً ؟
أعلم أنك تقدم نفسك عبر أكثر الكلمات وضوحاً
لكن طرقك غامضة ومحيرة

الشيء الوحيد الثابت فيك
حضورك....وغيابك