أن الذين يوقظون شيئاً ما بداخلك
لا يخرجون منك ابداً
حتى وان قالوا وداعاً
استسلام القلب لهوى النفس وشهواتها يمثل عبئا ثقيلا على الروح الإنسانية، وهو من أقوى أسباب تعثرنا في الحياة.
العطاء سبب للسعادة الحقيقية، فهو من جهة يسبب السرور للمعطي والمتلقي. ومن جهة أخرى يرسخ في نفس المعطي القيم الأخلاقية التي هي بذاتها سبب للسعادة.
وعجافا قد ادخرت لها قلبي.. انبتت بالروح سبع وفيرات #متعة التائهين
من ظن أن غزة تنزف الآن فليراجع نفسه✋إنما غزة تتبرع بدمائها لأمة أصبحت بلا دم ? ? #قلبي_معكم
عندما لا تَسعَد بنعمة الله .. سَوف تتذوق حرمانها .. حتى تستطيع تمييز النعمة مرة أخرى .. فالأشياء تٌدرَك بضدها .. الوعي هو أن تفهم ذلك قبل فوات الأوان.
أي درب يطهرك .. هو دربك جلال الدين الرومي
صراع الأفكار أرقى كثيرا من صراع الأصوات العالية والأيدي المعتدية، المهم أن يكون صراعا هدفه الحقيقة لا التعصب أو الخداع.
إن السعادة تنتقل بالعدوى .. لا تنتظر عدوى أحد .. كن حاملا لهذا الميكروب ✨ - أنيس منصور
-بوسعِ الكثير من الأشياء الحُلوة الرقيقة أن تُنسينا أحزاننا الخفيّه كالقهوةِ ،او قراءه روايه اوحديث من نحب ☕️.
افعل الخيرَ وليَقع حيثُ يقَع .. فإن وقعَ في أهلِه فهم أهلُه، وإن وقعَ في غير أهلِه فأنتَ أهلُه ..! ?? #يوم_الجمعه
-أليسَ في إمكاننا أن نَغلِبَ الألم؟نُرجئهُ إلى صباحٍ قادمٍ أو أمسية،نشغله نُقنعهُ بلعبةٍ بأغنية..بقصّةٍ قديمةٍ منسيّةِ النَّغم?.
لايلزم أن تكون وسيماً لتكون جميلاً ولامداحاً لتكون محبوباً ولاغنياً لتكون سعيدًا يكفيك أن ترضي ربك وهو سيجعلك عند الناس جميلاً ومحبوبًا وسعيدًا فمن رضى الله أرضى عنه الناس ومن سخط الله أسخط عنه الناس فاللهم
يستطيع الإنسان العاقل تبسيط حياته والوصول لأهدافه بأقصر الطرق، بينما يتوه المتشككون في تعقيداتهم.
ما نفقده أو ينقصنا لا يصح أن يكون عائقا أمام النجاح والوصول للسعادة، لأننا إذا أحسنّا التصرف فيما نملكه والعمل بما نعلمه لأوصلنا ذلك إلى طريق السعادة.
عقل الإنسان مرآة لواقعه، لكي تظهرعليها الصورة صحيحة يجب أن تكون منضبطة ومصقولة بقواعد التفكير المنطقي.
أنت لا تعرف ما معني أن يحبك شخص متعب .. شخص رغم مرارة داخله يحاول أن يحبك بكل حلاوة العالم .. ورغم كل الفوضى التى تسكنه فإنه يرتب نفسه لأجلك
واعلمْ أن لكلِ رفيقٍ ترافقه، وكل مكانٍ تحله، وكل كتابٍ تقرؤه، وكل رأيٍ تسمعُه، لكلٍّ من ذلك أثر في نفسكَ، لا تحس به لكنهُ موجود. وقالَ ابن عطاء الله: لا
لقد تأملتُ كثيراً من خصالِ الخير التي استودعها الله قلوب البشر، ومررتُ على كثيرٍ من فضائل المتأخرين والمتقدمين من ذوي الفضلِ وحُسن السِيَر، فلم أجد خصلةً ولا فضيلةً أعظم ولا
نسيمُ المودة للذين لا يتوانون لحظة عن مديح شيء أعجبهم فيما حولهم، للذين يؤمنونَ أن الثناء يستحقْ أن يصل لأهله لا أن يُخبأ بعيدًا عنهم، للذين يشيدون بكلِ جميل لإنهم
أشْرَقَت عيناهُ سِحراً مِثلَمَا يُشرِقُ الصُبْحُ بيومٍ مُشْمِسِ ! ?