ما إن اتّخذت خطوتكَ وصلتَ غايتك، وإنْ لم تصل فأنت المُحاول، وحينَ تقوم يقومُ معكَ ألف كتفٍ وقلب، لا تنسَ خلوتكْ، لا تتركْ غايتك، ابنِِ من اليوم سفينتك، عُدّ شراعك جيدًا، صُفَّ الألواح جسدًا واحدًا، وامسكْ زمام الأمر إن الدرب لك، إنَّ إبراهيم كان أمّة .. وأنت !


?