إن للّه تعالى في تأخير الفرج ألطافًا ينقطع دون إدراكها تأملْ المتأمل وتفكره، لكن الله يبث هذه الألطافُ في تدبيره؛ فمن عَرفها اطمأن بها، ومن أعرض عنها عراهُ القلق والاضطراب !



?