3 weeks ago •
وإنها لمن محاسن الحياة أن ألقت باسمكْ في طريقي، أن أذكركَ فأذكر الله، وألمح اسمكَ فأحمد الله. فأسأل الله أن نُجمعَ في فردوسه لا لعمل ولا لسابق فضلٍ حاشا، إنما لحب فيه لا لشيء إلا فيه، وأنه في زاوية الأرضّ قلب يعرف الله، يحبه، وبذاك عرفته. وأجلّ ما أعلمه من حبٍ فيه أن أحفظ اسمك في الدعوات، والصلوات، وإني أفعل!
?
Related content
#ليــس كـــل من رسم أنثى ... أدرك محتواها ؛ و ليس كل من جسدها بحرف نال هواها ؛ و ليس ...
2 weeks ago
#أؤمن بقوّة الكلمة، أؤمن بوقعها وأثرها، فكم من كلمة أنارت دربًا، و أسعدت قلبًا، و ب...
2 weeks ago
إذا احترمتنى سأحترمك، و إذا لم تحترمنى سأحترمك! فأنا أمثل نفسى وأنت تمثل نفسك.
2 weeks ago
الاستمرار في السير الأعمى دون وعي بالطريق عبث قد يودي بصاحبه إلى المهالك.
2 weeks ago
لم تكن تملك في مقابلة عالم التفاهة الذي يحيط بها إلا سلاحاً واحداً: الكتب التي تستع...
2 weeks ago