وإنها لمن محاسن الحياة أن ألقت باسمكْ في طريقي، أن أذكركَ فأذكر الله، وألمح اسمكَ فأحمد الله. فأسأل الله أن نُجمعَ في فردوسه لا لعمل ولا لسابق فضلٍ حاشا، إنما لحب فيه لا لشيء إلا فيه، وأنه في زاوية الأرضّ قلب يعرف الله، يحبه، وبذاك عرفته. وأجلّ ما أعلمه من حبٍ فيه أن أحفظ اسمك في الدعوات، والصلوات، وإني أفعل!



?