‏يا بائع الورد هل صادفت محبوبي
يُهدي إلى الورد ألواناً من الطيبِ

فقد بعثتُ إليه ألفَ أغنيةٍ
مع الحمام ولم يرجع بمكتوبِ

محبوبيَ الشمسُ، لو أبصرتَ طَلعتَهُ
لقُلتَ للشّمسِ عن أجوائنا غيبي

كسكَّرٍ وصله.. إن مرَّ ثانيةً
ما ظلّ بعدُ لنفسي أيُّ مطلوبِ