حينما يصبح احدهم
أول أمنيات الحلم
واول بريق استفاقة
فأعلم انه قدرك الجميل .... صباحكم سعادة ورضى
على جسر الامنيات وضعت كل احلامي ومضيت ابحث عن واقعي فمهما كان قاسيا الا انني ساعيشه واتقبله بقناعة المؤمن وقلب المتفائل وروح العاشق
اشتقت لي .. فاعتزلت كل الأشياء إلا الكتابة... هاربه من الجميع إلا عن خواطر في نفسي
أَعْطَيْتُـكَ القَلْـبَ شِرْيَاناً وَأَوْرِدَةً ...مَا ضَرِّ قَلْبُـكَ لَوْ أَعْطَى كَمَا أَخَذَا .!
يا بائع الورد هل صادفت محبوبي يُهدي إلى الورد ألواناً من الطيبِ فقد بعثتُ إليه ألفَ أغنيةٍ مع الحمام ولم يرجع بمكتوبِ محبوبيَ الشمسُ، لو أبصرتَ طَلعتَهُ لقُلتَ للشّمسِ عن أجوائنا غيبي كسكَّرٍ وصله.. إن مرَّ
نحن لا نتغير الا عندما يجبرنا الاخرون ان نكون كذالك عندما أتألم لا شي أجيد سوى الكتمان?
أتظن إنك في هواك مخير ؟ وإذا أردت تغيرا ...تتغير . كلا ..ففي طبع الهوى ياسائلي حب الحبيب على المحب مقدر والموت أهون من تغير عاشق فحياته دون الهوى ...تتعذر
دعي عنك قوماً زاحمتهم نساءهم فكانوا كما حفّ الشراب ذباب تساووا فهذا بينهم مثل هذه وسيان معنى يافع و كعاب وما عجبني ان النساء ترجلت ولكن تأنيث الرجال عجاب "مصطفى
علمونا في المدارس ونحن صغار .. أن الدرس الصعب هو الذي لا يمكن حفظه وحينما كبرنا أدركنا أن الدرس الأصعب هو الذي لا يمكن نسيانه...
في هذا الصبــــــاح .. لا حروف لا كلمـــــــات فقط سلام من القلب وباقة ورد لكل من يــداوم تواجـده بين كلماتنــــا .. صبـــــاح أنيق بڪم يليق .. صباحكم فراشات طائرة تحلق في
ذنبكِ أيتها الحقيقة أنكِ حادةٌ كـ السيف وذنبنا .. أننا نخشى الجروح..!! #مقتبس #تمتمات
أن تنام للهرب من الأشياء التي تستيقظ لأجلها ، تلك والله هي الحياة المهدورة

للصمت في عينيك جناح نار يحلق حارقاً بياض المدى وللهمسة شراع زهرة بيضاء تعطر بشهيق الشوق أحلام الندى
لربما قبل الممات ,,سأبقى في ذاكرتگ گ شيء جميل في قلبگ ولعلگ يومآ ما ستتذكرني فجأة ف تبتسم .
يظنون أن الأنثى رحاله تبحث عن أحاسيس ومشاعر مؤقته ثم ترحل الأنثى وطن لمن استوطنها وقدرها❤?
-لا تشبهين أحدًا أنتِ شئ خاص شئ مُميز تجذبين الجميع ليكون حبهم لكِ لا إراديًا تشبهين تفتح الزهور للمرة الأولى و نزول الأمطار بعد صيف جاف تشبهين كل ما يعيد
وحيدة في المدينة محبوسة أنا هنا لا جدوى من كل ما أفعل ما دام مافي القلب لن يتغير سأحرق الباب لئلا أنتظر قدومك يوماً وأدندن....سيدة الفراغ أنا
لا أزال أتذكر ذلك اليوم الصيفي ، يوم افترقنا...اعذرني لأني كنت حمقاء ، فقد كنت أطفو فوق الغيمة السابعة بينما كنتَ ملتصقاً بالأرض وما ذنبك إذا كان فهمي بطيئاً ؟ أعلم
غادرت عصافير الذكريات اليوم مبكرا من خزانة الوجدان ربما آن الآوان للحمام أن يغرد مانحا تغريدة أخرى لذاكرة أتعبتها الأتراح وأنهكتها الأسقام .
لحظات من حياتي وقليلاً ما تكون حياة الإنسان لحظة حلوة ..تبقى ذكراها عالقة في خياله إلى النهاية المحتومة تبقى خالدة إلى الأبد ،تعتصر من رحيق قلبه لتبني شموع الذكريات فلا يجد سوى
يا سالب القلب مني عندما رمقا لم يبق حبك لي صبرا ولا رمقا لا تسأل اليوم عما كابدت كبدي ليت الفراق وليت الحب ما خلقا ما باختياري ذقت الحب ثانية وإنما جارت