‏لكَ اللطفُ الخفِيُّ ؛ فكم مُصابٍ
أتاهُ الخيرُ مِن ذاكَ المُصابِ

لك الإحسانُ يا رباه ؛ تُعطِي
مُسِيئًا مُستَحِقًّا للعقابِ

وتُمهِلُ ، لا تُعاجِلُنا بأَخْذٍ
وتُكرِمُ في مُضاعفةِ الثوابِ
.
.