كيف حالكِ؟
أما زلتِ كما عادتك لا تمتلكين القدرة على البوح والعتاب "
سمعت اليوم عابرةً تقول ، إن أصعب ما يصل إليه القلب ألا وهو الكتمان ..
تذكرتكِ حينها ، أي أنك لا تغادرين بالي مطلقاً ، حاولت مضغ هذه الكدمات والسير من جديد ، لكن إيقاظي إليك مجدداً كان إصطدام كتفي بواحدةٍ تشبهكِ ، التفت حولي كل الأشخاص يشبهونك بقوةٍ ، أصبحت أراهم يلتفون حولي بصورةٍ مماثلة إليكِ ..
أخذت نفساً عميقاً بعدما إتكأت للحائط ونظرت مرةً أخرى ، حينها لم أجدكِ ..
وجدت بائع المظلات يتجول تحت الغيث ، والكثير من العابرين أيضاً ..
لكنني تساءلت ، هل المظلات كما تقينا من الغيث تعزلنا عن الإشتياق أيضاً !
مؤخراً ، كل الطرق تذكرني بك وكل الأشخاص يمتلكون تفاصيل وجهك ، وإني أسمع صوتكِ مراراً يناديني ، ألتفت فلا أجدك ، أتذكر الكثير عنكِ بينما لا أجد شيئاً يطمئنني ، إنك كالمعتاد بخير ، بخيرٍ فقط دون ان تساهمي بالحديث دوماً ودون أن تكوني صادقةً لمرةٍ واحدة ..
بينما أنتي بخير ، إني أفتقدك .
الفتاة ذات العينين الجميلتين الحزينتين تراقب لكنها لم تتكلم بعد ما الذي تستطيع قوله؟ إنها تحمل عبء إيجاد طريق آخر في عينيها، الخراب، الخوف، الأحذية التي لا يمكن ملؤها، الأيدي التي لن تداعب شعرها
مالي غير حبكم سبيلا انتم الهوا وانتم الدليل فالغد في بعدكم شوقاً والليل في بعدكم أنين ان طال بي العمر فترفقوا بقلب بات بين أيديكم سجين واسقوا منابت عشقي إليكم بسمات
جاءت فاتنتي باكيهً وتداري دمعاً أشجاني قالت أسفه ياعمري إني أشقيك بأحزاني ماذنبك أنت لكي تشقي فلتحيا أنت و تنساني فأجبت حبيبتي ضميني ذوبي كالشمع بأحضاني في قلبي داركِ في عيني أخفيكِ وأغلق أجفاني يا ذات الفضل على قلبي يا نهر
حبيبتي .. هذا غيابٌ .. و هذه عاصفتي .. و هذا شوقي .. و هذه زوبعتي .. ما همتُ يوماً .. و لا كان الهوى أمنيتي .. و لا العشقُ و لا الحُبُ كان
خذنِي إليك.. خذنِي إلى عُمق عينيِك إلى صوتك ودِفء يديِك المس روحي. انتشلني من هذا الغرق أُرسم لي طريقاً يؤدي إليك يا من تشبه حقيقتي يا من تشبه زيفي أرجوك ،أنا أطمح أنا أُفنى بين كفيّك أعيرني رائحتك.. أعيرني
الزم الباب إن عشقت الجمال واهجر النوم إن أردت الوصال وتذلل ولازم الذكر حتى تسمع الرد يا مُتيّم تعال جلال الدين الرومي
حينما يصبح احدهم أول أمنيات الحلم واول بريق استفاقة فأعلم انه قدرك الجميل .... صباحكم سعادة ورضى
على جسر الامنيات وضعت كل احلامي ومضيت ابحث عن واقعي فمهما كان قاسيا الا انني ساعيشه واتقبله بقناعة المؤمن وقلب المتفائل وروح العاشق
اشتقت لي .. فاعتزلت كل الأشياء إلا الكتابة... هاربه من الجميع إلا عن خواطر في نفسي
أَعْطَيْتُـكَ القَلْـبَ شِرْيَاناً وَأَوْرِدَةً ...مَا ضَرِّ قَلْبُـكَ لَوْ أَعْطَى كَمَا أَخَذَا .!
يا بائع الورد هل صادفت محبوبي يُهدي إلى الورد ألواناً من الطيبِ فقد بعثتُ إليه ألفَ أغنيةٍ مع الحمام ولم يرجع بمكتوبِ محبوبيَ الشمسُ، لو أبصرتَ طَلعتَهُ لقُلتَ للشّمسِ عن أجوائنا غيبي كسكَّرٍ وصله.. إن مرَّ
نحن لا نتغير الا عندما يجبرنا الاخرون ان نكون كذالك عندما أتألم لا شي أجيد سوى الكتمان?
أتظن إنك في هواك مخير ؟ وإذا أردت تغيرا ...تتغير . كلا ..ففي طبع الهوى ياسائلي حب الحبيب على المحب مقدر والموت أهون من تغير عاشق فحياته دون الهوى ...تتعذر
دعي عنك قوماً زاحمتهم نساءهم فكانوا كما حفّ الشراب ذباب تساووا فهذا بينهم مثل هذه وسيان معنى يافع و كعاب وما عجبني ان النساء ترجلت ولكن تأنيث الرجال عجاب "مصطفى
علمونا في المدارس ونحن صغار .. أن الدرس الصعب هو الذي لا يمكن حفظه وحينما كبرنا أدركنا أن الدرس الأصعب هو الذي لا يمكن نسيانه...
في هذا الصبــــــاح .. لا حروف لا كلمـــــــات فقط سلام من القلب وباقة ورد لكل من يــداوم تواجـده بين كلماتنــــا .. صبـــــاح أنيق بڪم يليق .. صباحكم فراشات طائرة تحلق في
ذنبكِ أيتها الحقيقة أنكِ حادةٌ كـ السيف وذنبنا .. أننا نخشى الجروح..!! #مقتبس #تمتمات
أن تنام للهرب من الأشياء التي تستيقظ لأجلها ، تلك والله هي الحياة المهدورة

للصمت في عينيك جناح نار يحلق حارقاً بياض المدى وللهمسة شراع زهرة بيضاء تعطر بشهيق الشوق أحلام الندى
لربما قبل الممات ,,سأبقى في ذاكرتگ گ شيء جميل في قلبگ ولعلگ يومآ ما ستتذكرني فجأة ف تبتسم .