سلام لعظمة المستقبل ، لفرحة الإنجازات لشغف الحلم ، ولرفعة العلم ، إتعب من اجل ذاتك غداً أنت المنتصر ??.
Registered in كلام جميل جدا ❤️
إن أخطر ما يتهدد حريتنا ليس السجن ولكن مشنقة في داخلنا اسمها القلق ! د. مصطفى محمود
قادني إليك قدر....... وسرقك مني آخر،، ومابين القدرين (فقدت قلبي)..!!!
كانت استثنائية، أرقّ من أن تكون نسمة، وأقوى من أن تكون شجرة، أحنّ من أن تكون يد أم، وليست زهرة لأنها أنعم من ذلك، ليست ملاك فتلك مبالغة، أنبل من
( نوم غير برئ) أُغلِقْ أفواه الظلام بمحبرتيّ التي طالما تتلطخُ يدايّ جراء مضاجعتيّ إِياها، في حانات الليل عند زاوية الكتابة بِّلا خجل أَخلع خجلها لتعطيني من الحبر مالذَّ وطابْ لأُشبع
إني أدركت أن قمة الضعف والهشاشة أن تواسي أحدهم قائلًا: أنا معك.. أيأوي الطين إلى طين؟
أصلي من أجل كل اللحظات الحزينه التي انتهت ظاهريًا وتفرّعت بداخلي الى الأبد،!
- حينمـا تغلبك الظروف وتكون في أسوء أحوالك ، يأتيك فـرجٌ من حيثُ لا تـدري ؛ هـذا الفرج إنما هو خيـرٌ فعلتهُ لأحدٍ ونسيته ، والله لم ينسـاه ??
أطلِق بَصرك لِـ السمَاء? أليس الذي رَفعها دون عَمدٍ ؛ قادر أن يَرفع الهَم والبلاء عَنكِ ويستجيب دعواتك ?
تيأس من أن يفاجأ دهشتك أحد، وعندما تعلق بأول قشة، تظن نفسها شجرة.
عبثاً أحاول أن استفز ذاك الحب في عينيك وأفشل ذرعاً بات السكون بيننا مريباً للغاية أنتِ تروضينني على علاقة جديدة أن اتناولك جرعتين - كصباح الخير وأحلام سعيدة- وأنا فيكِ لا يشبعني سوى ابتلاعك
تختبىء تحت المطر ، ليصُعب عليهم معرفة ما أن كانت تبكي أم هي قطرات الغيث فقط.. تعرض صدرها للسماء راجيةً منها أن تغسِل حُبه من قلبها. بعد ذلك تستمع لأنشودة
تختبىء تحت المطر ، ليصُعب عليهم معرفة ما أن كانت تبكي أم هي قطرات الغيث فقط.. تعرض صدرها للسماء راجيةً منها أن تغسِل حُبه من قلبها. بعد ذلك تستمع لأنشودة
ـ تعرفون شعور لمن تحس ان الشخص اللي قبالك ما عاد زي اول؟ يعني بعد ما كانت محادثاتكم مليانه سوالف ضحك هواش طقطقه صارت فراغ! تنتظر منه يجي و ما
لو أننا لمْ نكبر! لو أن أسرارنا البيضاء بقيت بيضاء! لو أن أحلامنا بقيت شفافة! لو أن أحاسيسنا لمْ تخذلنا في منتصف الحلم! لو أن فرساننا لم يتحولوا مع الأيام
من خلال سراديب الامل .. وما قيمة العمر ان لم تفتح ابواب قلبك .. لتصول في شرايينك عطور البنفسج والاقحوان .. وتزهر في وجهك حدائق الياسمين البيضاء .. احمي نفسك من الغرابيب
كنت أشكو لصديقٍ ما من الأشياء المُبهمة والغامضة التي أسعى مطوّلًا لتفسيرها ثمّ لا أستطيع الحصول على أي معنى أو معرفة أو حقيقة من خلالها. ثمَّ استوقفني هذا الصّديق بقوله :"إنّ
ـ لاتتضجر من نصيبك وقدرك بالحياه, ولاتٌعود نفسك بأن ذلك من سوء حظك, فإن جل جلاله انزل طٌمئنينتهٌ لنا في قولهِ{وعسى أن تَكرهوٌ شيئًا وهَوا خيٌر لكٌم وعسى أن تحٌبّو
ـ من لذائذ الحياة: أن تزرع حُلمًا تحبه، و تتعاهده بالرعاية و السُقيا، وترقب نموّه بعين أُم، أن يغمرك بشعور الشغف، ويصبح لك دافعًا للإنجاز، أن تتخلّى من أجله عن
ـ لاأتجَاهلك ولكني حقاً أبدو خائف من مصافحة الأيدي الباردة من الرياح التي تحمل صدى ضحكات زائفة أخاف أن أتعرف على ملامحك ولكني أبقى جاهلاً لِفؤادك أخاف صنع مقدمة للبداية
ـ لو كان بإمكاني فقط الحديث عن كل هذا الذي يدور بخلدي لو كنتُ قادرة على صياغة جملة واحدة تصف مشاعري ولكن جُملي خائرة ومشاعري قوية قويةٌ أقوى من مفرداتي