اتعلم كيف يشتاق المحب..
اتعلم كيف يرى السماء قلب كفيف بعد البصر...
كيف تشقق الأرض لغياب المطر..
وكيف ينسل اللحن من نأي كان يوما شجر..
انها الروح.. تراك.. ولا أثر.
لايضعك الله ويختارك في مكان وتخصص إلا وأنت اهل له،،، قاوم وأبذل قصار جهدك كن مختلفاً..
قاوم وابذل جهدك لتصعد حتى وإن سقطت، قم وحاول من جديد، لاشيء يحدث في يوم وليلة كلها كانت عبارة عن عدد لا يحصى من المحاولات الصغيرة المستمرة، والتي قد صنعت
التحدي الكبير أمام إنسان هذا العصر.. هو قدرته على استيعاب الوعي الكوني ، والخلاص من النظرات الجزئية ، والأحكام الإسقاطية محمد الدحيم .
من العقل أن يكون هناك تناسب بين الفعل ورد الفعل.
بنحلم دايمًا بالحرية وبننادي بيها تاريخنا مليان بطولات لناس ضحوا في محاولات الاستقلال من أول الاحتلال الصليبي والمغولي مرورًا بالفرنسي والبريطاني كان كل احتلال منهم له جيش وعساكر وسلاح معروف إنهم اعداءنا اللي بنتمنى
كل اموال الدنيا لا يمكن أن تساوي الشعور بالرضا الذي يأتي عندما تدرك انك الشخص الذي أردت أن تكونه. أوبرا وينفري
من الأخطاء الشائعة حاليا هي خلط المفاهيم وواحدة من أشهر المغالطات الناتجة عن الخلط ده هي (متحكمش على حد علشان انت متعرفش مين فيكوا أقرب لله) والكلام ده صحيح ودقيق 100% ولكن
ليس تدينك أن تحمل في جيبك مصحفا، ولكن تدينك أن تترك في أخلاقك أية!
مهما كابرت وادّعيت اللا مبالاة.. لن تدعمك ملامحك!
بالحياة،إليك هذه القاعدة:عدِّد نعمك وليس متاعبك!
الكتاب هو الخطاب المُوجّه إلى الأصدقاء المجهولين على وجه الأرض!
"إذا كنت تؤمن بأن الأمر سينجح، فسترى أمامك فرصاً، وإذا كنت تؤمن بأنه لن ينجح، فسترى أمامك عقَبات."
أكثر السقطات إيلاما تكون من الاستناد على الأوهام، أليس الأفضل إطلاق سراح العقل لتمييز الحقيقي من الوهم؟
من الجهل الاعتقاد أن العلم والدين على طرفي النقيض؛ على العكس فهما يكملان بعضهما للوصول لحقيقة واحدة وبناء حضارة راسخة.
لستُ أدري هل يشيبُ الحلم يومًا ؟ أم أراهُ طول أيامي صبيّا ؟ يا تُرى لو شابَ حلمي هل يموتُ الحلم يومًا وأنا ما زلتُ حيّا!!”
ادعوا سرًا لمن تُحبون فإن الحُبّ دعاء لا تدرون ما يمرّ بهِ أحبابكم من ضيق أو همّ ، فلعل بدعاء في ظهر الغيب تُفرج كربهم!
لا يهمني من تكون، انا معك بما اراه منك وليس بكلام الناس
ما خابَ عبدٌ أودع الله حاجته,ونادى بملئِ الفؤاد,ياربّ
ياربَّ ؛ أنِر قلبِّي بِنُّورك
سيفضحُ العُمرُ ماكنّا كتمنَاهُ ويعلم الناسُ كم أودت بنَا آهُ ما الشيبُ إلا حنينٌ كانَ في دمنا وما التجاعيدُ إلا ما حبسنَاهُ!