قلبي الذي أودعتَه نبضَ الهوَى
لم يَمْحُ تلك الذكرياتِ ولا نَوَى

وعلامَ أُسْهِبُ في حديثِ صَبَابتي
ولأنتَ أدرَى بالفؤادِ وما حَوَى؟!

ارجِعْ تَجِدْني مثلَما غادرتَني
ما ضَلَّ صاحبُكَ القديمُ وما غَوَى