شائِكٌ هذا الطّريق مُظلمٌ مُوحِشٌ ، نعَم!

ولكِن من يُبصرُ الموعودَ رؤيَ القَلب تهونُ عليهِ كُلّ نائِبة مادامَت لله وفي الله وبالله??