إن النجاح الذي نحققه لايعتمد دائمًا على موهبة أو ذكاء خارق، و إنما يعتمد في الأغلب على قرار بسيط، قرار بأن نمضي قدمًا في طريقنا نحو تحقيق هدف..??
Registered in حالات ... خلفيات
يومًا ما سنلمسُ أحلامنا،? سنقطف حصادنا ?ونهدي نجاحنا للعالم الذي نُحب،? يومًا ما سنصنع الفرق !✨
تبذل الكثير من الجهد دون نتيجة؟ أعد حساباتك، فقد يكون الجهد في غير محله.
حين تزرع السعادة في قلب انسان ..سيأتي يوم من يزرعها في قلبك .. فالدنيا كما تقدم لها تقدم لك ..ما تزرعه اليوم تحصده غداً
من أعظم الجرائم التي ترتكبها بحق نفسك هي "الكتمان" والتظاهر بأن كل شيء بخير وأنت لست كذلك.. ستدفع لاحقاً ثمنه غالياً من صحتك الجسدية والنفسية..
الأرواح التي فيها شئ منك . تعرف كيف تخاطب روحك بلا كلمات♥ ف ليس كل من بقي احتوى
في أقل ظروف ممكنة نبتت الوردة دي محتجتش أكتر من شوية مية وأقل جزء ممكن من التربة علشان تنمو مستنتش إنها تسافر لحقل أو إن المكان يبقى جنينة دي ببساطة حالة اللي بيدور
ﻭﺍﺳﺘﻨﺪ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻛﺄنها ﻗﻮﺗﻪ ﻭﻋﺎﺵ ﺑﻬﺎ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺭﻭﺣﻪ، ﻓﺬﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﻳﻔﻬﻢ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭي #الرافعي
عندما لا نعتمد على الذات القاصرة (الشخصية) بل على الذات (الربانية الداخلية) فإننا نتحصن ضد أسى الخسارة... أي أننا نبحث عن الأمان في الذات حيث يكون سرمديا بدلا من البحث
ممكن تثق في نفسك وتعتمد عليها ده شيء مش غلط بس فيه إشكال كبير ليه؟ لإن نفسك مهما كانت قدراتها محدودة ضعيفة ناقصة الثقة الحقيقية والاعتماد الحقيقي بيكون على الثابت القوي الكامل ثق دايما في
إن القلب بيت، صاحبه العقل، فإن أهمله صاحبه خرب.
جميل إنك تفهم يعني إييه حلاوة وتعرف وصفها وتفاصيلها بس الأجمل إنك تتذوقها ممكن تتفرج على ماتشات كورة وتنبسط بس عمرك ما هتستلذ بيها لذة ال 11 لاعب اللي بيلعبوا ممكن تعرف
الحسود هو نار تتجول فى المجتمع، فهو لا يطمع فى ما ليس له فقط بل يتمنى زواله من عند الآخرين، ليت الحسود يرضى بما هو له حتى ينام مطمئن البال.
السخرية والشماتة من زلات الآخرين تهوى بالنفس إلى قاع لا قرار له، بينما قد تكون زلة الآخر هي نقطة التحول التي يرتقي فيها بنفسه.
مؤلمٌ أن تكتشف بعد صبرٍ طويل ,,أنّكَ كُنت تسقي وروداً قـد ذبُلَت مُنذُ زمن,,لا ارتوى الوردُ وتفتَّح ,, ولا نِلتَ من عِطره شيئاً,,
لا تندم أبداً على معرفه أي شخص في حياتك، فالناس الجيدون يعطونك “السعادة” والناس السيئون يعطونك “التجربة”، أما أسوا الناس فيعطونك “درسا”.
سلام لعظمة المستقبل ، لفرحة الإنجازات لشغف الحلم ، ولرفعة العلم ، إتعب من اجل ذاتك غداً أنت المنتصر ??.
إن أخطر ما يتهدد حريتنا ليس السجن ولكن مشنقة في داخلنا اسمها القلق ! د. مصطفى محمود
قادني إليك قدر....... وسرقك مني آخر،، ومابين القدرين (فقدت قلبي)..!!!
كانت استثنائية، أرقّ من أن تكون نسمة، وأقوى من أن تكون شجرة، أحنّ من أن تكون يد أم، وليست زهرة لأنها أنعم من ذلك، ليست ملاك فتلك مبالغة، أنبل من
( نوم غير برئ) أُغلِقْ أفواه الظلام بمحبرتيّ التي طالما تتلطخُ يدايّ جراء مضاجعتيّ إِياها، في حانات الليل عند زاوية الكتابة بِّلا خجل أَخلع خجلها لتعطيني من الحبر مالذَّ وطابْ لأُشبع