‏خُذني إليك.. ولَو طَيفًا تُعانِقُهُ
إن كانَ شَقّ اللِّقَا، أو شَطّتِ الطُّرُقُ

فالعاشقانِ إذا جِسْماهُما افْتَرَقَا..
تَفنىٰ المسافاتُ، والأرواحُ تَعتَنِقُ..?