كلما عرفت نفسك،كان هناك وضوح. ليس لمعرفة الذات نهاية،فهي لا تكتمل،وليس لها خاتمة.أنها نهر بلا نهاية.كلما درسها المرء وغاص فيها،عثر على الطمأنينة.حين يكون الذهن هادئا فحسب عبر معرفة الذات وليس عبر الانضباط الذاتي،ففي ذلك الهدوء،في ذلك الصمت،يمكن أن تتجلى الحقيقة. ويمكن أن تكون هناك سعادة كاملة أو فعل إبداعي.

الحرية الأولى والأخيرة