وكاني امسك الشمس بيديّ.. ليشُرق صباحاً من عينيك فاتن،ساحر، يثمل الزهر وقصائد رحيقها من سُكر لكل من مرّ من هنا ..صباحك سكر
اللهم هب لنا من لدنك رحمه وهيء لنا من أمرنا رشدا يا رحمن يارحيم هناك أشياء حلها عند الله لاترهق نفسك بالتفكير فيها والله عنده حسن التدبير
اطمئن : سيعوض الله توتر مشاعرك وأضطراب الأمل بداخلك وسيمضي كل هذا الثقل الذي في قلبك، إن الله على كل شيء قدير
انقضت سويعات من منتصف الليل ومعه شرذمة من منتصف كانون الثاني .. "إنها الأيام التي يبدو فيها كل شيء غريبًا،، كل شيء ليس مفهومًا،، كل شيء يتعذر شرحه ..!"
" نعاني جداً .. في فهم الفرق ما بين العشرة ، والحب ، والإعتياد .. لا تتوهم إحداهنَّ ، وتظنها الوسطى !!" .
قالتْ غيرَ مُباليةٍ بحماقاتهِ ؛ أنا ي سيّدي لا أكتب أنا أتنفس ؛ فلا تُغلق نوافذَ الهواءِ الصّاعدِ من رئتي ..!
شعور مؤلم عندما أرى محادثتك بآخر القائمة و بجانبها تاريخ قديم ، وأنت الأقرب إلى قلبي!!
لا تنسَ أنك قد مررت بالكثير من الأوقات الصعبة.. لا تظلم كفاحك بالحياة.. لا تندم حين تتذكر الفرص التي ضاعت منك.. لا تنسَ الأقدار المؤلمة التي أوقفتك لـ سنوات في
احب تلگ التخيلآت العشوآئيـة ..اَلتي تصنع لي اَبتسامة بالأصح اَحب تخيلآتي بگ..
اذا راود الحب فؤادي وأهدى حروفي لحناً و قلبي ورداً .. وإذا الليل أمطر والشوق دوى وحاصر قلبي فما عدت أقوى .. سأرسم بسمة عينيك وأغفو على سحرهما وأقول :
آنِ کْنِتٌ تٌرآقُبً کْلَمًآتٌيَ سِرآ وٌتٌلَقُيَ عٌلَـيَآ ّ سِلَآمًکْ فُيَ صّمًتٌ فُأعٌلَمً إنِ قُلَبًيَ قُدٍ سِمًعٌ أنِفُآسِکْ.
لا أعرف ماذا يوجد بك إقترب لننظر الى السماء ونهدي أرواحنا رحله لتلمس يدي..اصبح قويه بقربك
هذا ردي... لستُ كما تظنون ولا انا بذاك الغرور انا فقط اعتزلت كل الأشياء الا الكتابه وخواطر في نفسي اعذروني لاطاقه لي بشيء يارفاق?
وتلاشت كلماتي على اعتاب اول سطر يتيم فقد كان أمسي معتما خاليا منها ...
في أواخر عام 1892 طلب صديق الفنان جون سارجنت رسم صورة لـ زوجته تعبيراََ عن حبه لها وتقديره كانت تتمتع زوجته "ليدي أوغنيو" بشخصية قوية وجمال مميز وذكاء حاد وتم
الشيء الذي لا يسعدني لا يلزمني . غسان كنفاني.... راقت
ماذا لو اخبرتُكَ في هذا المساء ... بأننيَ قد تجـاوزتُ ... فيروز بالحب فأحببتُكَ أكبر من البحر و أبعدُ من السماء ؟ و أنى بِليالِ
وإنْ سافرتُ عنكَ فإنَّ قلبي أقامَ لديكَ .. يُغريهِ المُقَامُ ،، وكيفَ يكونُ للسلوان رجوَى ؟ وللأشواقِ عَصفٌ واحتدامُ ! ،، ألا يا حُبُّ قُلْ لي كيفَ أسلو ؟ وفيكَ أموتُ
أحب أن تكون لدي مساحة خاصة بي .. بعيداً عن كل الضجيج .. أعود إليها في كل مرة أشعر بأني بحاجة إلى الهدوء و الصمت
لا تحزن ولا تقُل كيف سيحدث المستحيل ! فعندما قالها زكريا ومريم كان الرد .. " هو عليّ هين "