أن تكون آسفًا أرقى من أن تبقى معتذرًا ...
"الاعتذار" كلمة يتقنها الجميع.
ويستخدمها بكثرة من استسهل إيذاء الآخرين واعتاد على تكرار الخطأ، وهي لعبة الصغار..
أمّا "الشعور في الأسف" فهو من شيم الكبار جدًا،..
ويلامس العقل قبل الوجدان، ولا يتقنه سوى من سبقته أخلاقه نحو احترام البشر والحجر،
والآسفون لا يتقنون التصنّع..
تعوّدوا على الشعور بالأسف لا الاعتذار، فالأول يقرّب القلوب والمسافات، ولا تعتادوا على الثاني دومًا؛ لأن تكرار الاعتذار كمن يحمل "مسدس الكلمات" القاتل، فإن خاب مرات ربما يصيب مرة تُرديكم قتلى مرة واحدة وللأبد، وما أصعبها عندما تكون فوّهة المسدس مسلّطة من قِبَل الأحبّاء أو عليهم..
الكلمة كالطلقة لا تُستردّ ولا تغادرك أبدًا، والاعتذار عنها هي بمثابة المحاولة لاسترداد "الميّت" الذي لا يعود، فهي مجرد تقديم التعازي لا أكثر..
اشعروا بالأسف حين تخطئون ولا تكرّروا أنفسكم بذات الخطأ حتى لا تكثروا من الاعتذار ...
كل شئ يساهم في تطورك للأفضل، الفرح والألم ، كل شعور تشعر به وكل تجربة تمر بها هم يعلموك دروس ثمينة، ومن ثم يجعلونك تتطور وترتقي أسرع.. كن ممتن لكل شعور
كل شيء يأتي إلى حياتك مقدم بالحب، حتى الاشياء المؤلمة؛ .. هي لكي تنمو، هي لكي تسمو. في اللحظة التي تبدأ أن تقول شكرا من أجلهم ستتحرر منهم. ليس لديك
لطالما قرأت هذه المقولة : ( الواقفون على قمة الجبل ...لم يهبطوا من السماء هناك ) ..... في ايامنا هذه للاسف الأمر مختلف أصبح هناك طائرات عمودية فليس كُل من رايته على القمة هو يستحق ما
حاول قدر الامكان أن تعتمد على نفسك لديك مُشكلة ما... حاول أن تُفكر أنت بها أولاً دون مساعدة أحد حاول أن تجد الحَل بمفردك ابذل جُهداً لأجل ذلك و عوَد أبناءك على ذات الأمر أن يُساندوا أنفسهم بأنفسهم علمهم... عندما
عندما تكون مريضاً وتريد التعافي، فإن المسافة التي تسير فيها ليست بين المرض والشفاء، بل بين الخوف والثقة. ومتى طبّقت الأفكار التي تجعلك تشعر بمزيد من الثقة، فإن تحسّن الجسد
أن الأمر الصحيح هو الأمر المتناغم مع الوجود ، و ما هو غير متناغم يُعد خاطئاً ، على الإنسان أن يكون يقِظاً في كل لحظة ؛ لأنَّه ملزم على اتّخاذ
اذا كنت في الطائرة لا يوجد لديك مشكلة في التفاصيل على الأرض .. هذا ينطبق على الوعي .. كلما ارتفع أكثر لن تؤثر فيك المشاكل الصغيرة ... الجسدُ قد يهبطُ بهِ إلى
كل شئ يساهم في تطورك للأفضل، الفرح والألم ، كل شعور تشعر به وكل تجربة تمر بها هم يعلموك دروس ثمينة، ومن ثم يجعلونك تتطور وترتقي أسرع.. كن ممتن لكل شعور
نعم...يحقُ لك ان تُعبّر عن نفسك فهذا حقٌ لك لكنك لستَ مُضطراً و أنتَ تفعلُ ذلك أن تجرح أو تُؤذي نفسك وُجِدَ تعبيرك عن نفسك ، لأجل تحريرك ، وانشراحك لا لأن يكون بوابة لايذاء
القاعدة الخامسة من قواعد العشق الأربعون لشمس الدين التبريزي يقول فيها : " تنبع مُعظم مشاكل العالم من أخطاء لغوية ومن سوء فهم بسيط. لا تأخذ الكلمات بمعناها الظاهري مُطلقا وعندما
انتبه... و أنتَ تُحيط بأحدهم لأن.. بعض الاحاطة ...دفء وبعضُها الآخر...عِبء لا تفرض نفسك على أحد و لا تضع نفسك في موقف لا يليق بك و كيف لي أن أعرف فيما إن كُنتُ دفئاً أم عبئاً
"هناك أمل يجعلك تُبادر و هناك ألم يجعلك تُكابر " بادر... ما دُمتَ قادر و كابر... و أنت صابر واصبر.. ما دُمتً تؤمن و آمن... بأن الله جابر ...
هيء نفسك أنك ستُصادف في هذه الحياة أشخاص رائعين سيُساعدوك مرة سيُساندوك الثانية و سينصحوك الثالثة وسيُدافعون عنك الرابعة ستُصنفهم دائماً بأنهم الأروع على الاطلاق لكن كونهم في منتهى الروعة فهذا لا يعني أنهم باقون معك للأبد أساساً... لا يوجد انسان في
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه. فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟ وتراوحت الإجابات بين
ان سر صحة العقل والجسد يكمن في ان لا تبكي على الماضي، وان لا تقلق على المستقبل، وان لا تتوقع المصائب. وإنما ان تعيش اللحظة الحالية بحكمة وتعقل للأمور. ...
أن الأمر الصحيح هو الأمر المتناغم مع الوجود ، و ما هو غير متناغم يُعد خاطئاً ، على الإنسان أن يكون يقِظاً في كل لحظة ؛ لأنَّه ملزم على اتّخاذ
إن الاكتئاب هو أبغضُ تجرُبة مررتُ بها على الإطلاق، إنه انعدام تصور الشعور بالسعادة مرة أخرى، وأيضا غياب الأمل كُليا، إنه الشعور بالموت، إنه مُختلف تمامًا عن الشعور بالحُزن."
في إحدى المطارات كانت سيدة تنتظر طائرتها وعندما طال انتظارها - اشترت علبة بسكويت وكتاباً تقرأه بانتظار الطائرة وبدأت تقرأ... ...أثناء قراءتها للكتاب جلس إلى جانبها رجل وأخذ يقرأ كتاباً أيضاً وعندما بدأت بتناول
إن أسوأ ما يصيب المرء هو فقدان الطاقة تجاه الأشياء التي سعى للحصول عليها فقدان الطاقة في التحدث مع الأشخاص المقربون لقلبه فقدان الطاقة للمناقشات والمحادثات الطويلة العتاب واللوم على
عندما كُنتَ طفلاً كان التهور منك مقبولاً و يُعاملك الناس بالنوايا لكن بعد أن كبرت ما لم يتوقف تهورك فهو يدُل على الرعونة و قلة النُضج مَن لا يستخدم عقله هو يُفسِد على نفسه أمره و يُصغرها في عين