‏هل تظن لو أنك عدت وكتبت لي أنني سأقرأ لك بذات الدهشة الأولى بذات النبض الأول هل تظن لو أنك سجلت لي رسالة صوتية أنني سأسمعها بذات اللّهفة الأولى بذات الإرتباك الأول هل تظن لو أنك عدت بعد كل هذا الغياب وأخبرتني أنك افتقدتني أنني سأصدقك وأغفر لك؟."
الأشياء المتاخره تفقد معناها...