‏أخشَى عَلى قَلبي اليَتيمِ سَيُسْرَق
و يَهيمُ فيكَ و بالهَوى يَتَعَلّقُ

أمُعذّبي مَالي و مالكَ وَ النَوى؟
ذَرني بَعيدَاً عَن سَماكَ أحلّقُ

أمِّمْ تَواريخي تَعَال فَربّما
قلبي يَعودُ إلى الهُيامِ و يخفق

فَمَشَاعِري حَيرَى وَ قَلبُكَ بَابُها
وَ إذا جَفوتَ فَـأيّ بابٍ أطــرقُ؟