"من الآن وحتى نهاية الأيام سأظل مقتنعًا بأن الحب الصادق يظهر في وقت الانهيار. الحب هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعدك وتعيدك للوقوف عندما تهدمك الحياة، الأحبة هم الذين يرممون مايتلف من ابتسامتك وقلبك، الذين ينحازون لصفك ولا يتنازلون عنك أبدًا ، ليس الذين تأتي وتذهب بهم كلمة مغشوشة." ?
إذا وجدنا في أنفسنا القوة والقدرة على عمل ما فذلك لا يجعلنا أبطالا، هناك من هو أقوى وأقدر منا لأعمال أعظم.
إن لم يؤد حب الأفراد إلى حب خالق الأفراد، فلإنه لم يكتمل وينضج بعد.
عندما نختزل طرق تعبيرنا عن المعاني فى مجموعة من الماديات، فحتمًا هناك خلل ما. كذلك لا يصح أن ننساق وراء دعاوى الاستهلاك المفرط باسم قيمة الحب.
الانتصار فى الساحات الخارجية دون ساحة الإنسان الداخلية هو انتصار زائف لا قيمة حقيقية له.
حياة واحدة ومحطات عديدة، رحلة لا تتكرر، إما أن تعيشها بحكمة وعقل وفضيلة أو تعيشها بحماقة وشهوة ورذيلة.
قد نختلف عن بعضنا البعض؛ لكن بداخلنا ما هو مشترك فلنبحث عنه بدلا من أن نبحث عمّا هو مختلف.
ليس هناك نُبلٌ حقيقي في أن تكون أفضل من الآخرين ، إنّما النُّبلُ الحقيقي هو أن تكون أفضل مما كنت عليه في السّابق. (حكمة هندية)
لا تترك عقلك خاويا؛ فتملؤوه الأوهام وتغزوه الأفكار السلبية.
نريدها حربا على الجهل والفساد والقبح، مستعينين بالمعرفة والأخلاق. #نتمنى !!
حتي أسوأ المواقف قد تتحول إلى لحظة مرح، إذا كنت مع الشخص المناسب.
تأمل بسيط حولنا وسنعي أننا لسنا وحدنا فى هذا العالم.
العلم الذي لا يكون سببا في ارتقاء الإنسان وإصلاح المجتمع يمكن أن يُطلق عليه: علم لا يُنتفع به.
بناء المجتمع الفاضل لا بد وأن يخرج من إنسان عادل، إنسان يضع كل شيء فى موضعه.
الإنسان بدون مرشد أو معلم أو قدوة تائه ليس له نصيب كبير من التوفيق.
لا تستسلم وتيأس وتقول "كيف أوقف كل هذا الفساد؟!" في الحقيقة إذا أوقفت شخصا واحدا فقط ممن تستند عليهم منظومة الفساد فقد ترتبك المنظومة بأكملها.. ويكون سقوط هذا الفاسد علامة على
فخ الأعداء لن يأتي واضحا يقول إنه فخّ! لكن تسبقه مغريات تجعل الضحية تعتقد أنها تستمتع.
البعض يتلون كما يحب الناس حتى يكون مقبولًا ومحبوبًا، ثم يجد نفسه مع الوقت بدون قيم أو مبادئ أو شخصية.
الضغط النفسي لا تظهر أعراضه سريعًا، فقد تجد شخصًا يعاني من الضغط ومع ذلك يمارس حياته الاجتماعية والعملية بشكل طبيعي، يلتقط الصور، يكتب منشورات ساخرة، ويسخر من الحزن والكأبة وحين
إذا كانت الإنسانية غرقت في مستنقعات التقدم التكنولوجي، ودفنت الروحانية فى دوائر وأسلاك؛ فإن على العقلاء دور رئيسي في إعادة إحيائها واستعادة مسارها نحو الإنسانية.
أعظم معاركنا هي تلك التي بداخلنا.