الخوف هوالطاقة التي تقبض وتقفل وتثقل وتهرب وتخبىء وتجمع وتؤذي.. الحب هو الطاقة التي توسع وتفتح وتوزع وتبقى وتعطي وتتقاسم وتشفي نيل دونالد وولش
عند التفكير بالأهداف لا تفكر في مكانتها.. وعدم توفر وسائل تحقيقها.. انتبه الى حالة الطمأنينة الروحية فقط. هل لديك شعور سيء أم جيد؟ هذا كل مايهم زيلاند
لا تبحث عن شخص يجعلك تبتسم ،بل إبتسم لترغم مَن حولك على ذلك ،كُن أنت الشخص الذي يبحث عنه الجميع لِطيب كلامه وروعة روحه ونقاء قلبه وبراءة كيانه
ما يبدو في الظاهر أنه بُعد، قد يحمل في باطنه العديد من المشتركات التي تجمعنا.
"من الآن وحتى نهاية الأيام سأظل مقتنعًا بأن الحب الصادق يظهر في وقت الانهيار. الحب هو تلك الأيدي التي تقبض على ساعدك وتعيدك للوقوف عندما تهدمك الحياة، الأحبة هم الذين
إذا وجدنا في أنفسنا القوة والقدرة على عمل ما فذلك لا يجعلنا أبطالا، هناك من هو أقوى وأقدر منا لأعمال أعظم.
إن لم يؤد حب الأفراد إلى حب خالق الأفراد، فلإنه لم يكتمل وينضج بعد.
عندما نختزل طرق تعبيرنا عن المعاني فى مجموعة من الماديات، فحتمًا هناك خلل ما. كذلك لا يصح أن ننساق وراء دعاوى الاستهلاك المفرط باسم قيمة الحب.
الانتصار فى الساحات الخارجية دون ساحة الإنسان الداخلية هو انتصار زائف لا قيمة حقيقية له.
حياة واحدة ومحطات عديدة، رحلة لا تتكرر، إما أن تعيشها بحكمة وعقل وفضيلة أو تعيشها بحماقة وشهوة ورذيلة.
قد نختلف عن بعضنا البعض؛ لكن بداخلنا ما هو مشترك فلنبحث عنه بدلا من أن نبحث عمّا هو مختلف.
ليس هناك نُبلٌ حقيقي في أن تكون أفضل من الآخرين ، إنّما النُّبلُ الحقيقي هو أن تكون أفضل مما كنت عليه في السّابق. (حكمة هندية)
لا تترك عقلك خاويا؛ فتملؤوه الأوهام وتغزوه الأفكار السلبية.
نريدها حربا على الجهل والفساد والقبح، مستعينين بالمعرفة والأخلاق. #نتمنى !!
حتي أسوأ المواقف قد تتحول إلى لحظة مرح، إذا كنت مع الشخص المناسب.
تأمل بسيط حولنا وسنعي أننا لسنا وحدنا فى هذا العالم.
العلم الذي لا يكون سببا في ارتقاء الإنسان وإصلاح المجتمع يمكن أن يُطلق عليه: علم لا يُنتفع به.
بناء المجتمع الفاضل لا بد وأن يخرج من إنسان عادل، إنسان يضع كل شيء فى موضعه.
الإنسان بدون مرشد أو معلم أو قدوة تائه ليس له نصيب كبير من التوفيق.
لا تستسلم وتيأس وتقول "كيف أوقف كل هذا الفساد؟!" في الحقيقة إذا أوقفت شخصا واحدا فقط ممن تستند عليهم منظومة الفساد فقد ترتبك المنظومة بأكملها.. ويكون سقوط هذا الفاسد علامة على