كتب الأديب العقاد إلى مي زيادة؛ لكنها لم ترد عليه، فبعث إليها برسالة أخرى يقول فيها:
‏"أرجو أن يكونَ ذلك عن عمد، فالعقابُ عندي أهونُ من الإهمال "