‏وكم أتمنى بلوغ وِدك وأن قالوا
شقَّ في الصخرة الصماءِ مدخلاً
فبين نصفي الذي يحبك
وكلي الذي يعشقك
تاهت تقاسيم ألهوى
فأصبح نصفي وكلي في هواك متيم‌