قال ابن تيمية
،
كل من علق قلبه بالمخلوقين
أن ينصروه أو أن يرزقوه
أو أن يهدوه ؛
خضع قلبه لهم وصار فيه
من العبودية لهم بقدر ذلك
،
العبودية[٨٧]