عندما ،
يكون ظرفه
الخارج عن سيطرته و حدود إرادته
هو مناط مُؤخاذته ،
و نقطة ضعفه ،
....فلا تلُمه.....
فهو لم يُخطئ
و لم يكُن ذنبه

و إن كُنتَ تبحث عن مكمن الخطأ في هذا المقام ،
فيؤسفني أن أخبرك ( هو بذاته الخطأ )

و أنت مُخيّر

إما أن ...
تقبل به كخطأ في حياتك

و إما أن ...
تنأى بنفسك عنه و ترحل عن حياته

لانه ؛
(( لا يُمكن للخطأ أن ينتحر ليُصوّب ذاته ))