يجيءُ الشّوقُ برّاقاً
ويذكي في المدى صوراً
يُخلِّفُ في وجيبِ القلبِ تذكاراً
فالأرواحُ من ضوءٍ
لها الذكرى .. لها الدّنيا
على الأبواب تنتظرُ