‏أَنا في خَيْرِ حَالٍ إنْ سَألْتُمْ
وإنْ لَمْ تَسْألُوا فَأنا بِخَيرِ

أبُثُّ الشَّوقَ للأحْبَابِ صُبْحاً
وأُرْسِلُهُ لَهُمْ مَعْ كُلِّ طَيْرِ

فَما الأشْواقُ للأحْبَابِ إلاَّ
حَدِيْثُ الرُّوحِ عُطِّرَ بِالعَبِيْرِ

عبد العزيز العولة
#مرافئ_الياسمين