إن الاهتمام بالمظهر ينسينا كم المشاكل والأمراض التي تحتاج منّا الكثير من الجهد والتعب لإصلاحها.
فبينما التفكير المادي يهمل الجوهر في سبيل المظهر، فإن المجتمع العقلاني يصلح الجوهر أولا لأنه يعلم أن ذلك هو الإصلاح الحقيقي، وأنه طالما صلح الجوهر فبالتأكيد سيصلح المظهر معه.