‏ثمّ إنّي أكرهُ القيدَ الذي يُقصيكَ عنّي، جِئتُ بَعدَكَ كيْ أغنّي تاه منّي اللحنُ وارْتجفَ المغنّي، خانني الوترُ الحزين، لم يعُد يُسمعُ منّي.. هل تُرى أبكيك حبًّا؟ هل تُرى أبكيك عُمرًا؟ أم تُرى أبكي لأنّي صِرْتُ بَعدَكَ لا أُغنّي؟..