|
...

الكندي ألفونسو ديفيز يقدم فرصة ذهبية للمغربي آدم ازنو والظهير المغربي يحقق حلم مجاورة نصير مزراوي

الكندي ألفونسو ديفيز يقدم فرصة ذهبية للمغربي آدم ازنو والظهير المغربي يحقق حلم مجاورة نصير مزراوي

كشف تقرير صحفي إسباني، اليوم الثلاثاء، عن آخر المستجدات بخصوص مستقبل الكندي ألفونسو ديفيز مع بايرن ميونخ.
ويمتد عقد ديفيز مع بايرن ميونخ، حتى صيف 2025.

وبحسب صحيفة “ماركا” الإسبانية، فإن ديفيز اتخذ قراره النهائي، بعدم تجديد عقده مع بايرن ميونخ، وكان هيربرت هاينر، رئيس بايرن ميونخ، قد أعلن صراحة عن رغبته في الإبقاء على ديفيز، كما تمنى أن تكون الرغبة متبادلة من قبل اللاعب.
انتقالات ريال مدريد الإسباني تدرس حقيقة، الفريق يستهدف النوع لا الكم، صفقة بعد أخرى لبناء فريق قوي، هذا العام يصعب هزيمة الريال، بل المرشح الأزلي و الأول في اعتقادي للفوز بدوري أبطال أوروبا و الليغا، و السبب نوعية اللاعبين المنتدبين وليس الكم.
في هدوء تام ريال مدريد الإسباني تفاوض بايرن ميونيخ الألماني على ضم الفونسو ديفيز، اللاعب وافق على القدوم ويتبقى شراء عقده من بايرن، الذي ينتهي في 2025 ولا يرغب في التمديد، أظن بأن البافاري سيجد نفسه مضطرا لبيع اللاعب كما حدث في صفقة البلجيكي هازارد و حتى ليفا.
ينتهي عقد الكندي الفونسو ديفيز ظهير ايسر نادي بايرن ميونخ الألماني في صيف عام 2025 ولم يتوصل لاتفاق لتمديد العقد حتى الآن وسط اهتمام أندية عديدة أبرزها ريال مدريد.

و حسب تقرير قناة سبورت1 الألمانية فإن بايرن ميونخ لا يريد أن يغادر ألفونسو ديفيز مجاناً في عام 2025، وإذا لم يجدد عقده سيقوم ببيعه في الصيف المُقبل لجني الأموال من تلك الصفقة، إلا أن ديفيز لم يعطي البايرن الضوء الأخضر لتمديد عقده بل أكدت عدة تقارير أن العلاقة بين النادي و اللاعب ليست على ما يرام.
ما يهمنا من هذا كله أن يضمن المغربي آدم ازنو مكانا له مع كبار البافاري العام القادم، و مواصلة الدولي المغربي الآخر نصير مزراوي وجوده الرسمي ويكون الأيمن مغربي و الأيسر مغربي، مشهد سنراه ذات يوم إن شاء الله تعالى.
لكن الأنجح من ذلك العيون التي اقتنصت الفونسو ديفيز وأتت به بعدما رفض من برشلونة الإسباني، هي الأعين نفسها التي جاءت بالمغربي آدم ازنو،وهنا أتحدث عن دور الإدارة التقنية للأندية التي نفتقدها اليوم في المغرب، مثل هذه الأمور يجب أن تدرس حقيقة، ويتم تفعليها على أرض الواقع على مستوى المنتخبات و الأندية، لأن النجاح لا يأتي صدفة، قد يأتي مرة ولكن لن يدوم.