‏من أجل أن تبقى إنسانا بنظر الاخرين
فلابد أن تدرك ألامور على حقيقتها
١- قوميتك ليس من اختيارك فقد وهبها لك آخرون
٢- الديانة اختيار شخصي وليس بالضرورة ان تتفاخر بها أمام الاخرين لأن تبعات التدين وجوب شروطها في تصرفك واخلاقك اللذان سينعكسان بالاخير في رؤيتهم لدينك ومذهبك