أحببتها وقالت لي أنت مشعل حياتي ، أنت لا حياة لي بدونك ، فزوجها أهلها بصاحب السيارة وشقة قبالة البحر ، فوجدت نفسي أنني كنت مستغرقا في كابوس دام لأربع سنوات ، ولكن اليوم استفقت ولن أعاود الكرة وأغط في مثل هاته الكوابيس إلا بعد أن أملك تلك السيارة والشقة ولكن مادام الوطن يولي ظهره لأبناء الشعب فلا أحلام لي لأحلمها سوى مشاهدة الواقعة من بعيد ..