لم أكن أعلم أن الواقع يوما سيتمرد ، وأن الحب يوما سيتلاشى ، وأن القصة لابد لها من نهاية ، كنت طفلا بريئا أراد استمرار كل شيء جميل ولكن نسيت أن القدر له مرجعية في الأمر والواقع المعاش له كلمة عليا في الحوار ، اه لغبائي ، اه لأحلامي ، اه لقلبي ، اه لحياتي ، سلمت كل شيء ونسيت بأنني في الجولة الأولى فقط ، والجولة الثانية قادمة وأنا استنزفت قواي وجنودي ، خسارة الحرب على الأبواب إذن ..