3 weeks ago •
لم أكن أعلم أن الواقع يوما سيتمرد ، وأن الحب يوما سيتلاشى ، وأن القصة لابد لها من نهاية ، كنت طفلا بريئا أراد استمرار كل شيء جميل ولكن نسيت أن القدر له مرجعية في الأمر والواقع المعاش له كلمة عليا في الحوار ، اه لغبائي ، اه لأحلامي ، اه لقلبي ، اه لحياتي ، سلمت كل شيء ونسيت بأنني في الجولة الأولى فقط ، والجولة الثانية قادمة وأنا استنزفت قواي وجنودي ، خسارة الحرب على الأبواب إذن ..
Related content
لا أحد يعرف كم مرة هزمتني الحياة ولكن قاومت، لا أحد يعرف كم مرة بكيت ليلاً وحدي، لا ...
3 weeks ago
نعم ، لا تروقني أجواء الصيف هذه والحر والملل... ، أنا شتوية للغاية .. أحب الشتاء وليا�...
1 week ago
يا ليتنا ما التقينَـا في الهوى أبدًا ولا عشقنَـا، ولا فينا الهوى سَمِعا الحُبُّ....
1 week ago
نفسياً : سوف يغرم شخص واحد على الأقل بضحكتك في حياتك .. إن لم يأتي حتى الآن تأكد أن�...
2 weeks ago
والأمان أعلى منزلة من الحب فلا تقترب أبداً حين تنبهر ، اقترب فقط حين تطمئن.
2 weeks ago