‏خدعوا فؤادي بالوِصالِ و عندما
شَبُّوا الهوى في أضلُعي هَجروني

لـم يرحموني حيـنَ حـانَ فِـراقُهُم
مـا ضرَّهُمْ لَــوْ أنّهم رَحِموني ..!!