وَ إن قُلتُ اِشتقتُ لكََ فهل تأتي..
فأنا و إن غابَ نصفي دهرا
لا أملأُ قلبي بالعابرين....
ولن أؤذيك... حتى لو خيبت ظني وذَ بل الحب...ومات الحديث... ومات الترقب....إطمئن فراقي جميلٌ... كما كان قربي!
أتألم من أسى الحزن في عيناك فياليتني وسادة تتقاطر عليها دمعك في سهر ليلاك اعتذر...نسيت ...بات قلبي لا يصلح للاستعمال. لكنت اقرضتك اياه
أحتاج أن أودع أحداَ لن يعود أريد أن أخبره بكل شيء و أحمله كلاماَ أثقلني ليلقيه بعيداَ حيث ذهب وأعود منه بكل خفه وارتاح
إن لم يصلك إشتياقي عبر كلماتي ..
ياطير طمني على ناس غالين واحمل مع نبض المشاعر سلامي اللي لهم موقع بقلبي وفي العين يسعدهم الله دون ذكر الاسامي اسعد الله مسائكم
ومن الأرواح من إذا ملكتك ملأتك ، وإذا آوتك داوتك ، وإذا أحبّتك أحيتك .
أخشى أن تمر حياتي وأنا أتجاوز فترات مختلفة من الضغط والتعب والتفكير ، أخشى أن يمر ربيع شبابي دون أن أقول لنفسي "أخيرا لقد أنتهى كل شيء
والروح تميل لمن يتقبلُها كما هي بحُزنها وقلة حيلتُها وانطفائها.
لا..لن نعود فالحبُ خيطٍ بيّن قلبين... اِستقرا في الحيّاة ليصنعا صَخبِ الوجود.. وقطعتَ الخيطَ ما بيني وبينَك...وصنعتَ آلافَ السّدود أناا...أناا جئتُ أبلغُكَ السّلام مِن
- القليل من الجمال الذي يسكن البحر.??
تصاعد انفاسي اليك عتابُ وكل إشاراتي اليك خطابُ وإن لاحت الأسرار فهي رسائلٌ، فهل لرسالاتِ المُحب جواب؟! فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى والأنام غضابُ وليت الذي بيني وبينك عامرٌ وبيني وبين العالمين خراب إذا صح منك
قال لي.. مازلتي كالعطور تلفتي الانتبآه من غير ضجيج يعرفكي الجميع وتبقى رغم كل ذلك سـرآ لايعرفه احد..
لستُ مثاليه لديّ سلبيات أُعالجها وأُحاول قدر الإمكان ان أخفيها .. ليس لـِ شيء .. وإنما لانني مسلمه أُحب ان اكون صوره مثاليه عن ديني ، ولكن والأكيد ان لي
من الأفكار التي غزت مجتمعاتنا ولاقت رواجا؛ إن قيمة الإنسان تكون بوظيفته ومقدار دخله! وكأن المطلوب أن يضع كل طاقاته في العمل وجلب الدخل!
لا تطرق قلوب الآخرين ما دمت لا تستطيع البقاء بها " لا " تقترب من أعماقهم ما دمت تعلم في قراره نفسك أنك سترحل " لا " تُمسك بِأيديهم حين يخذلهم
قد تسيطر علينا المخاوف والتوهمات فنعيش في عالم من الوهم وتضيق علينا الحياة. أليس من الأفضل معرفة الواقع كما هو لنضعه في حجمه الحقيقي ونستطيع التعامل معه بحكمة؟
قد تغرقك دمعه.. تجتاح روحك.. كطوفان وتنقذك قشة من حب.. تمنحك النجاة
هل بوسعك أن تلامس قلبًا اعترتْه الظلمة ؟ هل بوسعك أن تحبَّه بما يكفي للسماح له بأن يرتمي بين ذراعيك؟ هل بوسعك أن تكون مكشوفًا تمامًا، غير متراصٍّ، مخلخل الأوصال،
ويموت الحب .. بين امرأه عنيده ورجل ذو كبرياء لينتظر كل منهم من يبدا حديثه فهي تظن انه ليس مهتم .. ولا يحبها .. فتبتعد ويظن هو انه لم يخطر علي بالها ...
مابين صراعنا الداخلي والرغبه في التعبير والمواجهه تساؤلات.. ايحق لنا الاقتصاص من بعضهم؟
