طرق تقوية الذاكرة عند الطفل
-------------
١- إعطائه فرصة للجري وممارسة النشاطات الرياضيّة التي تساعد على تنشيط الدورة الدموية.
٢- تكرار قراءة نفس الكتب والقصص بصوت مرتفع؛ لمساعدته على توقّع تسلسل الأحداث وروايتها بنفسه؛ مما يساعد في تنمية ذاكرته.
٣- مشاركته في تقليب ألبومات الصور العائلية، وطلب ذكر أسماء الأشخاص الموجودين في الصور منه، وذكر قصة حول الصورة.
٤- الحصول على قسط كافٍ من النوم؛ حيث يقوم الدماغ أثناء النوم بتخزين المعلومات والحقائق التي تعلّمها الطفل في أوقات النهار، مع تجنّب النوم لساعات طويلة؛ حيث يسبّب ذلك خمول الذاكرة.
٥- الاعتماد على نظام غذائي متوازن: من حيث الأغذية التي تحتوي على العناصر المغذية المهمّة كالبروتين، والمعادن، والألياف، والكربوهيدرات، والتركيز على بعض أصناف الأطعمة مثل، الأسماك الغنية بالأميجا 3، كسمك السلمون، والفواكه، والخضروات، والمكسّرات، والبقوليات، ومنتجات الألبان الغنية بالفيتامينات، والأملاح، وغيرها، وتناول الأطعمة الغنية بالنشويات كالبطاطس، مع الاعتدال حتى لا تسبّب السمنة المبكّرة،
٦- القيام ببعض الخلطات الطبيعيّة المقوية للذاكرة مثل، خلطة العسل، وذلك بمزج ملعقة من عسل النحل مع كوب من لبن الدافىء وتناولها كلّ صباح.
٧- تقديم المعلومة بشكل سهل وسلس بعيد عن التعقيد؛ حتى يستطيع فهمها وعدم نسيانها.
٨- تجنب المذاكرة بعد تناول وجبة ثقيلة؛ حتى يستطيع التركيز وبالتالي عدم نسيان المعلومات.
٩- اتباع أسلوب تفهيم الطفل وليس التلقين، عن طريق استخدام بعض الوسائل الملموسة في توضيح الشرح، أو الإشارة وتعابير الوجه.
١٠- تجنّب تحميله المحمول إلا للضرورة القصوى؛ حيث إنّه يضعف الذاكرة.
١١- ممارسة ألعاب الذاكرة، كحل الألغاز.
١٢- تعويده على روتين يومي؛ بحيث يساهم في تطوّر مهارات الذاكرة.
١٣- تقليل مشاهدة أفلام الكرتون، واستبدالها بالأفلام الوثائقيّة والعلميّة المفيدة.
- استشارات نفسية وطبية
فن التربية......يقول أحد الاباء:
ذات يوم أساء ابني للجميع، فضرب أخته وشتم أخاه وأغضب أمه، وعندما رجعت من العمل اشتكاه الجميع لي، وانتظر المسكين أن أبطش به ، وهممت فعلاً أن أفترسه ، لكنني رأيت نظرة الحزن والانكسار في عينيه ، لقد شعر المسكين أن الجميع ضده وأنهم يكرهونه ، هنا اكتفيت بالصمت الحزين وقلت لهم : سوف أتصرف معه،
وخلال دقائق ذهبت معه إلى المسجد ، وفي الطريق وضعت يدي على كتفه ، فخاف مني وظن أنني سأضربه ، فقلت له : لا تخف ، أنت ولد طيب فلا تفعل ذلك ثانية ...
لقد فاجأه ما فعلت معه ، لم يكن يتوقع أن اعفو عنه ، وهنا كان للعفو طعم آخر ، ولذلك فقد أقبل ابني نحوي وقبلني وقال: أحبك ...
واتفقت معه على رد المظالم لأمه وإخوته ، وفكرنا معاً كيف يصلح ما أفسده.
وبعدها بأيام بدأت أفكر معه كيف يكسب أمه وإخوته ،
وكم فرح المسكين بذلك وتغيرت أحواله للأفضل ،
لقد اكتشفت أننا نعاقب أبناءنا عندما يسيئون ،
لكننا لا نعلمهم كيف يحسنون ..
#انفوجرافيك : كيف تبني الاخلاق والسلوكيات فى #ابنائك
#انفوجرافيك : كيف تعلم طفلك الثقة بالنفس⁉️
كيف #القراءة تساعد الطفل ؟
#انفوجرافيك