
2 weeks ago •

كان حذاء أبي مزلاج البيت، يكفي أن ننظر إليه حتى نشعر بالأمان. الفردتان ملتصقتان دائماً وبزاوية مستقيمة بينما تتناثر أحذيتنا في الجانب الآخر. لا نخاف الليل ولا الكوابيس ولا حتى اللصوص طالما بقي في مكانه. حين يغادر يتسلل إلينا الفزع، ما كانت كل الأقفال تهبنا الطمأنينة...
#مقتبس
Related content

لا أحد يعرف كم مرة هزمتني الحياة ولكن قاومت، لا أحد يعرف كم مرة بكيت ليلاً وحدي، لا ...
2 weeks ago

نعم ، لا تروقني أجواء الصيف هذه والحر والملل... ، أنا شتوية للغاية .. أحب الشتاء وليا�...
4 days ago

يا ليتنا ما التقينَـا في الهوى أبدًا ولا عشقنَـا، ولا فينا الهوى سَمِعا الحُبُّ....
1 day ago

نفسياً : سوف يغرم شخص واحد على الأقل بضحكتك في حياتك .. إن لم يأتي حتى الآن تأكد أن�...
1 week ago

والأمان أعلى منزلة من الحب فلا تقترب أبداً حين تنبهر ، اقترب فقط حين تطمئن.
1 week ago