‏‎في الستين ومابعدها
سنشد ببعضنا أكثر
تخاف فرقتي واخشي غيابك
اقول لك بكل جرأة أحبك
فقد مضى زمن كنا فيه نكابر
ونزيد من عظمة الأشياء التافهة
حتى ينهار مابيننا
ويجلس كل منا بزاويته
يحرق قلبه شوقا
مضي عمرا من العتاب والغطرسة
والآن نعترف بأن
كلانا مكمل للآخر
وانك صدر وأنني كتف
وحضن ووطن