1 week ago •
الله تعالى أكرَمَ الإنسان بنِعَم عظيمة وآلاء عميمة، وفضّله على كثير ممن خلق تفضيلاً، ووهبه على سبيل الامتنان بياناً يمتاز به عن غيره، ويبين به مراده ويحقق غايته {الرحمن، علم القرآن، خلق الإنسان، علمه البيان}، وما كان لمثل هذا البيان أن ينبثق من فؤاد الإنسان لولا أن جعل الله له لساناً يحرك به الحروف، وشفتين يُتقن بهما مخارجها {ألم نجعل له عينين، ولساناً وشفتين}، إنه اللسان، جسم لحميّ بين فكيْ الإنسان، يظهر للملأ ما قد زوّره في نفسه من كلام، وتطلعهم على حجم ما يملكه من عقل بقدر ما يملكه من بيان.
Related content
لا تبرر رغباتك لأحد، ولا تحاول أن تصحح فكرتهم عنك، لأن لا أحد مر بتفاصيل قصتك! _ وود...
2 weeks ago
بدلًا من اقتراف الإنتحار، يذهب الناس إلى العمل. ➖ توماس برنهارد
2 weeks ago
كل شيء في هذا العالم، من تبدل الفصول، وتعاقب الليل والنهار، وغيرهم، يعلن أن دوام ا�...
2 weeks ago
البطل ليس المخلوق الخارق، بل هو من يحتفظ بعقله ويخالق الناس بالحسن وينشر الفضيلة ف...
3 weeks ago
🌟🌟طرق مفيدة للتعامل مع القلق🌟 اقنع عقلك أنك بأمان النصيحة الأكثر شيوعًا للتحك�...
3 weeks ago