‏لا توهموها بالوعودِ وترحلوا
فلرُبّما كتبَ الرحيلُ شتاتَها

ولرُبما تبكي القلوبُ وتشتكي
إن فاتها برحيلكم ما فاتها

بالله رفقًا بالقلوب فإنها
تبني على تلكَ الوعود حياتَها

د. ماجد عبد الله
#مرافئ_الياسمين