تقديري لذاتي @1theself

34 Posts29 Following69 Followers

Messages

انتبه...
و أنتَ تُحيط بأحدهم
لأن..
بعض الاحاطة ...دفء
وبعضُها الآخر...عِبء
لا تفرض نفسك على أحد
و لا تضع نفسك في موقف لا يليق بك

و كيف لي أن أعرف فيما إن كُنتُ دفئاً أم عبئاً ؟!
على عقلك أن يدُلك
سيكون هُناك مؤشرات ستُعينك

أولها ....أن يكون دائماً مشغولاً عنك
ثانيها ...أن تراه يطلب العون إن احتاجه من غيرك لا منك
ثالثها ....أن تكثر أعذاره واعتذاراته لك حينما تطلبه ولا يرد عليك
رابعها...ألا يُفكر في طلبك لاحقاً دون سبب واضح أو حجة تعلمها تمنعه من ذلك .

هذه الأمور عندما تتكرر
فانني أنصحُك ...و بشدة...بأن تُخفف من إحاطتك بهذا الشخص .
لأنك في الغالب...

لستَ الطرف الذي هو بحاجته ...

"هناك أمل يجعلك تُبادر
و هناك ألم يجعلك تُكابر "

بادر...
ما دُمتَ قادر
و كابر...
و أنت صابر
واصبر..
ما دُمتً تؤمن
و آمن...
بأن الله جابر ...

‏لا تحاول تحسين صورتك لأحد ..
كلنا عاديون في نظر من لا يعرفنا ..
مغرورون في نظر من يكرهنا ..
جيدون في نظر من يعرفنا ..
رائعون في نظر من يحبنا ..!
.
#صباح_الخيرᅠ
#صباح_الخميس
#تطوير_الذات

كيف نتعامل مع يبدو لنا من جمال ؟
سواء جمال الصورة
أو جمال الكلمة
أو جمال الهيئة
أو جمال السُلطة
أو جمال الفكرة
أعني ( مظاهر الجمال )

انتبه...
واحرص ألا تقع في فخ ...الإبهار أو الإنبهار
لأن هذا الأمر يُبقيك على السطح
و يحُد من امكانياتك الحقيقية و الأهم

ماذا أفعل إذاً ؟!
عليك أن لا تأخُذ غيرك أو تُؤخَذ أنت نفسك بظواهر الجمال
عليك أن تشرع بالابحار
في عُمق المعاني و حوهر الحقيقة

لأن هُناك من أعمق زاوية فيك
يخرج المعنى الأصح للتسبيح
فالعين حين ترى ما تراه من جمال...ولا تتعمق لتصل لعظمة صانعه
سيكون تسبيحها باللسان
بينما التسبيح الذي سيؤثر بها وينفعها حقاً
هو تسبيحُ القلب
فأختام القلب تمنح الجمال مصداقيته و قيمته التي تليق به
وترفع من شانه كما لا يُمكن لأي حاسة من الحواس أن تفعل .

لذا...
ان أردتَ حقاً أن تكون كلمتك مؤثرة
ستكون كذلك...بحسب مستوى عُمقها فيك..
لن تحتاج لأن تشرح لأحد مدى عُمقها ...لأيتأثر :)
هي ستنفذ في عمق مُتلقيها...
بذات القوة التي اندفعت وانطلقت بها من أعماق قلبك .
ثق في ذلك .

.....

‏واقعك سيتشكل من :
- ماتفكر فيه معظم الوقت
- من ماتلاحظه ويشد انتباهك
- من ماتراقبه وتهتم فيه
- من ماتبحث عنه وتحرص على تخصيص جزء من وقتك في البحث عنه
- من سلوكياتك وتصرفاتك اليومية
- من حوارك الداخلي مع نفسك

‏واقعك سيتشكل من :
- ماتفكر فيه معظم الوقت
- من ماتلاحظه ويشد انتباهك
- من ماتراقبه وتهتم فيه
- من ماتبحث عنه وتحرص على تخصيص جزء من وقتك في البحث عنه
- من سلوكياتك وتصرفاتك اليومية
- من حوارك الداخلي مع نفسك

‏كيف يمكن النظر بشكل سليم إلى الغدّ؟

أن ندرك بإلاضافة لوجود السعادة يوجد الألم والخسارة والهزيمة لأنها الشروط الضرورية لإتمام التطور والازدهار ،عندها يصبح هدفنا هو الحب لأننا قبلنا بوجود المتناقضات.

‏تفاءل وثق بالله .. إذا ذكرتهُ فهو معك، وإذا استغفرتَ غفر، وإذا شكرت زاد، وإذا دعوت وطلبت أجابك ،

الله عند حسن ظنك و أكثر ..

7 عادات يومية تعجل من شيخوختك .. أهمها "طريقة نومك"
------
مضغ الطعام والتحدث في الهاتف وعدم ارتداء النظارات الشمسية، كلها أمور عادية وتدخل ضمن الروتين اليومي لمعظمنا، لكن هل يمكن أن تسبب هذه الأمور أضراراً صحية لبشرتنا؟

وفقّا لموقع "برايت سايد" الأمريكي الخاص بالمنوعات، 7 عادات يومية تجعل شكلك يبدو أكبر من عمرك بـ10 سنوات.

1- طريقة النوم

عندما تنام على بطنك، أوعلى أحد جانبي وجهك، يؤدي هذا الوضع إلى توتر عضلات رقبتك وكتفك بالإضافة إلى قلة تدفق الدم إلى دماغك، إضافة إلى ظهور الهالات السوداء تحت عينيك وتورم في وجهك.

لذا حاول النوم على ظهرك أو على جانبك ، ولكن ليس طوال الوقت، لأنه يمكن أن يغير شكل وجهك.

كما أن اختبار الوسادة المناسبة، والتي تجعل رقبتك مستقيمة، هو أملر مفيد لبشرتك، كما يؤخر من ظهور التجاعيد على وجهك ورقبتك خاصة.

2- عدم استخدام النظارات الشمسية

الحماية المناسبة من الشمس هي سر البشرة الصحية، إضافة إلى أن الجلد حول عينيك نحيف للغاية، وهذا هو السبب في أنه يمكن بسهولة الحصول أن تظهر تجاعيد حول العين، لذا يجب ارتداء النظارات الشمسية خلال الأيام المشمسة، حتى في الشتاء.

3- مضغ الطعام

إذا كنت دائما تمضغ على جانب واحد، يمكن أن يؤدي إلى عدم التماثل في وجهك لأن عضلاتك على جانب واحد تضعف بينما تنحني دائما عضلات الطرف الآخر.

4- التحدث على الهاتف

من خلال حمل هاتفك بين أذنك وكتفك، يتسبب ذلك في ظهور تجاعيد العنق، إذا كنت تتحدث غالبًا على الهاتف، فيفضل استخدام سماعات الرأس أو سماعات الهاتف.

5- وضع اليد على الذقن
عندما تجلس أمام الكمبيوتر أو عندما تقرأ، إذا كنت معتادًا على وضع يدك على ذقنك ، حاول أن تفعل ذلك بشكل أقل، ويبدأ جلد في الترهل مع ظهور التجاعيد المبكرة.

6- حمام ساخن طويل

على الرغم من أن حمام الساخن يريحك بشكل جيد، إذا كنت تأخذه كثيرًات، فإنها قد تؤثر على بشرتك. وذلك لأن الطبقة العلوية من البشرة يتم تدميرها، وهذا بدوره يؤدي إلى جفاف الجلد، لهذا السبب يجب أن تحاول عدم المبالغة في أخذ حمام ماء ساخن.

7- تشغيل التكييف

مكيفات الهواء تأخذ الرطوبة من الجو، مما يؤثر على الجلد ليصبح أكثر جفافًا، لهذا السبب يجب ألا تنسى ترطيب بشرتك جيدًا، ولا تعتمد على التكييف طوال الوقت

*-من أبرز الأسباب التي تُساعد الفرد على تطوير مهاراته الشخصية بمختلف مجالات حياته :*

‏١- الاقتناع بأن الفشل خلال المحاولات الأولى لا يعني الإخفاق أو النهاية .
‏٢- الاقتناع بأن لكل مشكلة تواجهه حل.
‏٣- الاقتناع بأن الفرد يبادر بنفسه ولا ينتظر تحرك الآخرين من حوله حتى يبدأ يخطو ثم يخطو ثم يستمر ثم يواصل ثم يحاول ثم يثابر ثم بتبصر ثم يتصبر ثم يعمل بكل جهده وطاقته ثم يصل ويحقق حلمه وطموحه ومراده ويصير المستحيل حقيقة .

* كيف تخرج المحاسن من الناس السيئين؟*

تأليف: ريك برينكمان وريك كيرشنير
إنك لا تستطيع تغيير طبيعة هؤلاء الناس، لكنك تستطيع التحدث معهم بطريقة من شأنها أن تجعلهم يغيرون ما بأنفسهم.

يجب عليك أن تدير جميع الأرقام بطريقة صحيحة إذا أردت إيصال مكالمتك إلى الجهة المطلوبة، وإذا أغفلت رقما واحدا فقط فإن اتصالك بالجهة المطلوبة لا يتم.

كتابنا اليوم يهتم بدراسة أنواع الشخصيات والوسائل الأفضل في التعامل معها وتحويل الصراع إلى تعاون، وهنا لنسأل أنفسنا سؤال هل هنالك وسائل تمكننا من اخراج أفضل ما في الآخرين في الظروف الحالكة والصعبة؟

إن القدرات الإدارية والقيادية الحقيقية لأي فرد لا تظهر إلا في ظل الأزمات والمشاكل الصعبة لأن الجميع يتشابه في ظل الظروف الجيدة أو الظروف العادية، فالقدرات تظهر من خلال الإدارة الناجحة والفعالة ووضع الحلول المناسبة ، وكما قال أحد الصالحين "العافية سترت البر والفاجر، وعندما تحل المصيبة يتبين الرجال".

السلوك البشري المعتدل "الإيجابي" يتوسط بين سلوكين ألا وهما "العدوانية" و "السلبية" .. إن الاعتدال هو أحد صفات الأشخاص الطبيعيين والذين بمقدورهم التعامل والتواصل مع الآخرين بشكل جيد وبشكل يوازن ما بين العدوان وبين الإهمال وعدم المبالاة، وهنا علينا توضيح معاني تلك السلوكيات، فالسلوك المعتدل "الإيجابي"، يدرك الفرد فيه أن حقوقه وآرائه ومشاعره ليسـت أقل أو أكثر أهمية من تلك التي تخص الآخرين، وأنها تتساوى معها في الأهمية، أما السلوك العدواني ففيه يقيم الفرد نفسه على أنها أكثير أهمية من الآخرين ودائمًا ما يستبد برأيه وحقوقه على حساب حقوق الآخرين، وفي السلوك السلبي يقيم الفرد نفسه على أنها أقل أهمية من الآخرين ويتنازل عن حقوقه وآرائه ومشاعره دائمًا أمام حقوق الآخرين.

من خلال ما مر نجد أن ردود الأفعال لدى الأفراد تتباين اتجاه التعامل مع المواقف والأزمات والمشاكل، فالشخص السلبي عادة ما يصاب بالقلق والإحباط واليأس والانطواء عند مواجهته لأبسط موقف، في حين نجد أن الشخص الإيجابي يتعامل بطريقة يعتبر فيها أن المشاكل والأزمات هي فرص للتغيير ولتعديل مساراته وطرق تعامله مع الآخرين والتي ربما تكون خاطئة أو لم تعد مناسبة وبالتالي فأنها تؤثر على سلوكهم وتجعلهم يتصرفون معه بهذا الشكل، وعلينا هنا أن لا ننسى تأثير الضغوط المحيطة بأي شخص والتي قد تؤثر على طريقة تعامله مع الآخرين وتغير سلوكه، فقد تجده هادئاً ولكن تأثير ضغط واحد يجعله عصبياً يصرخ ويتشاجر.

لا شك أن كل شخص طبيعي يسعى إلى بناء علاقات مع الآخرين من خلال التواصل معهم وهذا لا يتم إلا من خلال فهم الآخرين والتآلف معهم وهذا يحتاج إلى مسايرة ومجاراة ثم قيادة، كذلك فإن الإنسان يحب أن يحصل على ثناء ومدح الآخرين ونيل إعجابهم، وهذا لن يتم إلا بسلوكيات يتصف بها تدل على خلقه العالي واتزانه وسيطرته على نفسه، ولكن هل الكل سواء حين يمرون بالمشاكل والأزمات؟ .. من المؤكد لا، فالبعض تخرج الضغوط التي يتعرضون لها أسوأ ما فيهم وتحولهم لأنماط سلوكية يصعب التعامل معها.

ستصادفك في كل مجالات الحياة مثل هذه الشخصيات والتي يصعب التعامل معها والتي تكون عادة صعبة المراس، ماذا ستفعل معها؟ .. ستكون أمام ثلاث حلول:

الحل الأول: هو أن ترضى بالأمر الواقع وعدم فعل أي شيء من خلال تأقلمك مع هذه الشخصية وهذا الأمر فيه شيء من الخطورة كونه يسبب لك ضغطاً دائماً يؤثر على حالتك الانفعالية ويؤثر على نفسيتك وقد ينقلك من الاتزان والسيطرة إلى فقدان الاتزان أو الانفلات بسبب تراكم اليأس والاحباط الذي تعيشه وقد يؤدي إلى أمور لا تحمد عقباها "حل سلبي" .. أي أنك لا تستطيع أن تتحمل الوضع الذي أنت فيه، وهنا ستقوم بالبحث عن حل آخر.

الحل الثاني: هو الهروب من مواجهة هذه الشخصية كونك متيقن بأنك سوف لن تجد حلاً آخر وتعتبر التعامل مع مثل هذه الشخصية أمراً ميؤوساً منه، هل تعتقد أن الهروب هو الحل المعقول؟، وهل باستطاعتك دائماً الهروب؟.

الحل الثالث: هو أن تمتلك المهارات والأساليب التي تستطيع بها التعامل مع أي شخصية صعبة المراس وأن تنظر لها نظرة مختلفة تتمثل في فهمها والبحث عن المؤثرات والدوافع التي تقودها لتلك السلوكيات، كذلك مراجعة أنفسنا وطرق تعاملنا والتي قد تكون هي السبب في جعل الآخر يتصرف تصرفات سلوكية عدوانية اتجاهنا، ما علينا هنا إلا أن نتغير وهذا قد يغير طريقة تعامل الآخرين معنا، ومن الضروري أيضاً التعرف على أنماط هذه الشخصيات والطرق الأفضل في التعامل معها والتي حتماً سنواجهها بشكل يومي في حياتنا.

هناك قاعدة مهمة عادة ما تكون مفتاح للتعامل مع الشخصيات الصعبة ألا وهي قاعدة "نعم، ولكن ....."، مثل: "نعم كلامك فيه الكثير من الصحة ولكن أنا متيقن لو أنك أشرت إلى جوهر الموضوع ومن زاوية أخرى لكانت النتيجة افضل .